رواية زواج ام مصلحة اريج ويوسف الفصل السابع والعشرون 27 بقلم اسماء السرسي

رواية زواج ام مصلحة اريج ويوسف الفصل السابع والعشرون 27 بقلم اسماء السرسي


رواية زواج ام مصلحة اريج ويوسف الفصل السابع والعشرون 27 هى رواية من تأليف المؤلفة المميزة اسماء السرسي رواية زواج ام مصلحة اريج ويوسف الفصل السابع والعشرون 27 صدرت لاول مرة على فيسبوك الشهير رواية زواج ام مصلحة اريج ويوسف الفصل السابع والعشرون 27 حققت نجاحا كبيرا في موقع فيسبوك وايضا زاد البحث عنها في محرك البحث جوجل لذلك سنعرض لكم رواية زواج ام مصلحة اريج ويوسف الفصل السابع والعشرون 27

رواية زواج ام مصلحة اريج ويوسف بقلم اسماء السرسي

رواية زواج ام مصلحة اريج ويوسف الفصل السابع والعشرون 27

يوسف وصله رساله وفتحها "زمانك عرفت نص الحقيقه دلوقتي لو عاوز تعرف الحقيقه كامله تعالي علي العنوان ده ***" 
اريج بخوف: انت هتروح 
يوسف بغموض: لازم اعرف هو مين واي سر عدو'ته معايا وارجعك اختك عشان مش عاوزك في حياتي تاني 
اريج قلبها وجعها وحست احساس وحش وغمضت عيونها وبصتله والدموع علي وشك ان تخونها وتنزل: اا.. اوعدك انك مش هتشوف وشي تاني 
يوسف اداها ضهره اول م شاف الدموع في عنيها وحس بنغزه في قلبه اول م قالت انه مش هيشوفها تاني بس طنش: تمام يستحسن برضو انتي هتخليكي هنا وانا هروح وهجبلك اختك بس انتي مش عاوزك تتحركي من هنا 
اريج قامت مره واحده: بس انا رجلي هتكون ع رجلك وانا كمان عاوزه اروح لاختي وهنقذها معاك 
يوسف بغضب: هو اي اللي اجاي وانقذها معاك.. اريج مش ناقصه عند هي
اريج بصت له: وانا رجلي ع رجلك ي كده ي منتش رايح
يوسف بتريقه: لا بجد ودي هتعمليها ازاي
اريج: كده وزقته علي السرير وراحت ناحية الباب وقفلته بالمفتاح و
اريج بصت بتحدي: زي كده ورفعت المفتاح في وشه
يوسف قام بغضب ووقف قصادها: هاتي المفتاح
اريج بتحدي: هتاخدني معاك 
يوسف وهو بيجزز علي سنانه: هاتي المفتاح ولسه هياخده منها اريج رفعت ايدها
اريج بتحدي: مش هتاخده غير لما تقولي هتاخدني معاك ولا لا 
يوسف بغضب وهو بيحاول ياخده: اريج مش وقت هزار هو 
اريج وهي بتجري: بس انا مش بهزر
يوسف: اريج وجري وراها
اريج وهي بتطلع علي السرير: يوسف انت عارف اني مجنونه هتاخدني معاك ولا لا 
يوسف وهو بيشدها اريج زقته وقع علي السرير وهي فوقه 
اريج بصدمه بصت له 
يوسف بسرحان وهو باصص في عيونها وحرفيا نسي كل حاجه: تعرفي اني عيونك جميله اوى 
اريج بسرحان وبصت له: ها 
يوسف وقد تحولت نظراته من عينيها الي شفتيها وهو بيقرب منها وودي شعرها ورا ودنها ولسه هيبوسها واريج مغمضه عنيها ومستسلمه فجاه الفديو جه قدام عنيه وهي بتتفق مع مازن راح زقها وقام
يوسف بغضب: هاتي المفتاح
اريج لسه هتتكلم 
يوسف وهو بيجزز علي سنانه: هاتي المفتاح وهتزفت هخدك معايا وتمو'تي تتحرقي انا مليش دعوه بيكي اخلصييييي
اريج اتنفضت من صوته ومدت ايديها بالمفتاح و ايديها بترتعش ويوسف خده منها وفتح وطلعو وركبوا العربيه واتجهو للعنوان 

للانضمام لجروب ا لتليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة )اضغط هنا 
للانضمام لجروب الواتساب اضغط هنا
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-