رواية نور الاعمى الفصل السابع 7 بقلم تارا

رواية نور الاعمى الفصل السابع 7 بقلم تارا


رواية نور الاعمى الفصل السابع 7 هى رواية من تأليف المؤلفة المميزة تارا رواية نور الاعمى الفصل السابع 7 صدرت لاول مرة على فيسبوك الشهير رواية نور الاعمى الفصل السابع 7 حققت نجاحا كبيرا في موقع فيسبوك وايضا زاد البحث عنها في محرك البحث جوجل لذلك سنعرض لكم رواية نور الاعمى الفصل السابع 7

رواية نور الاعمى بقلم تارا

رواية نور الاعمى الفصل السابع 7

في المستشفي 
الدكتور بفرحه: المريضه فاقت 
الكل واقف بفرحه 
حاتم بفرحه: ممكن اشوفها 
الدكتور: لا حضرتك ممنوع لما تطلع من العنايه ممكن تشوفها لكن دلوقتي هتفضل تحت المراقبة لان حالتها غير مستقرة وكمان فقدت دم كتير 
محمد: طيب يا دكتور 
يزن: عمو محمد انا رايح لزين لانه قلقان من الطريقه اللي رنت بيها طنط حسناء 
محمد: لا استني تيجي حسناء 
كان هيرد بس قاطعه رنه تلفونه 
يزن: بعد اذنكم هرد علي بابا 
يزن بعد عنهم ورد
يزن: الو السلام عليكم 
مصطفي: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته في ايه يا يزن قلقتني قفلت مره وحده ومرجعتش اتصلت 
يزن: لا يا بابا اطمن مافيش حاجه دا في وحده اسمها نور تعبانه شويه و طنط حسناء بتحبها 
مصطفي: تمام احنا يومين تلاته هنظبط الدينا ونيجي لكم 
يزن: تيجوا بالسلامه ان شاء الله 
مصطفي: الله يسلمك يا حبيبي 
يزن: اومال فين سيا 
مصطفي : نزلت من الصبح بدري راحت الكليه 
يزن: ماشي لما تيجي سلملي عليها مُطر اقفل 
مصطفي: ماشي يا حبيبي ابقي طمني عليك يلا سلام عليكم 
يزن: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته 
يزن قفل مع باباه وراح ل محمد واحمد
عند سيا في الكليه قابلت صاحبتها الوحيده يارا 
سيا: صباح الخير يا حبيبتي 
يارا: صباح الفل شكلك مبسوطه 
سيا بفرحه: يومين تلاته وهننزل القاهره وهشوفه 
يارا: قصدك علي زين صح 
سيا بسرحان: وفي غيره اللي واخد تفكيري نفسي يتقبلني 
يارا: سيا حبيبتي لازم تفوقي لنفسك انتي عارفه انه مش شايفك اكتر من اخت له 
سيا بحزن: عارفه عارفه بس مش قادره ابطل تفكير فيه 
يارا: علي فكره دا مجرد تعود او وهم في دماغك 
سيا بتنهيده : مش عارفه ما علينا يلا عشان منتأخرش علي المحاضره ومتقوليش افطر يلا قدامي 
يارا بضحك: ههههه لا فطرت قبل ما اجي يلا عندنا محاضره مين 
سيا بضحك : محاضره الدكتور المز هههههه 
يارا: يخربيتك وطي صوتك افرضي سمعك 
سيا: ما يسمع هيعمل اي يعني 
سليم من وراها: ولا حاجه 
سيا بخضه وبصت وراها: يالهويي 
سليم ببرود : اي شوفتي عفر*يت 
يارا: مين القمر دا 
سيا ضربتها في ايدها 
يارا بالم: ااه حرام عليكي ليه عملتي كده ما هو قمر فعلا
سيا: يخربيتك دا الدكتور انا اسفه يا دكتور هي بتحب تهزر بعد اذنك وشدت يارا المصدومه من ايدها ومشيوا 
سليم لنفسه: اي الهطل دا وكمل طريقه
سيا: اي اللي هببتيه دا 
يارا: مش عارفه هو في دكاتره حلوه كده 
سيا: يا بنتي كفايه 
يارا: كفايه اي دا لو اتكتب له شعر قليل وبعدين مش انتي قولتي انه مز
سيا: ايوا قولت بس مش قدامه هيقول علينا اي علي كده 
يارا بلامبالاه: ما يقول اللي يقولوا احنا قولنا اي يعني 
سيا: يخرب بيت برودك يا شيخه يلا قدامي نروح المحاضره قبل ما يدخل قبلنا وميرضاش يدخلنا 
يارا: اشطا يلا 
سيا ويارا راحوا المحاضره تحت أنظار شخص مجهول 
في المستشفي كانت كل حاجه زي ما هي كانوا قاعدين محدش بيتكلم وهيتكلموا يقولوا اي فجأه دخلت حسناء وهي تايهه ومتوتره 
احمد قام: اي يا ماما مالك شكلك تعبان 
محمد قام وبص عليها بسبب كلام احمد: في اي يا حسناء مالك وشك اصفر ليه كده 
حسناء: لا مافيش انا كويسه 
يزن: كويسه اي بس انتي مش شايفه شكلك وراح جابها وقعدها 
محمد بص لها بشك: حسناء في حاجه حصلت معاكي 
حسناء بصت له وعايزه تحكي له بس مش عارفه في كلام كتير عايزه تقوله بس في حاجه منعاها 
حسناء: لا يا محمد ما فيش بس وانا وجايه كان فيه حد*ثه علي الطريق وانتوا عارفين انا مش بستحمل
احمد: ماشي يا ماما لو كنتي تعبانه انادي الدكتور 
حسناء: لا انا كويسه دا بس من التوتر 
يزن: الف سلامة على حضرتك يا طنط 
حسناء: الله يسلمك يا حبيبي نور عامله اي 
احمد: الحمد لله فاقت بس لسه تحت المراقبة 
حسناء بصت لمايا وحاتم القاعدين بغضب وكره 
ومحمد ساكت لانه فهم من نظرته ان الموضوع اكبر من حد*ثه علي الطريق بس فضل انه يقعد ساكت لغايه ما يبقوا لوحدهم 
عند صفاء في السجن 
صفاء بغل وغضب: كده اللعب يكون علي المكشوف وانا هعرف ازاي انت*قم من كل شخص اذاني او الكان له ايد في اذيتي الصبر بس وحده وحده وانا هعرفكم ازاي تدخلوني السجن وعشان خاطر مين عشان خاطر اللي ما تتسمي من لما كنا صغيرين الناس كانت بتحب حبيبه حبيبه وبس لا والزمن بيعيد نفسه تاني بنتها الكل بيحبها ومحدش بيحب بنتي لييييه اي فيها حلو تخلي الناس تحبها وتعاملها حلو انا بعد كل اللي عملته فيها لسه قلبها أبيض ازاي ازااااي لا لسه انا لازم اشفي غليلي منهم انتوا لسه شوفتوا حاجه وانتي كمان يا حسناء هانم هوريكي ازاي كنتي عايزه تنقذيها مني لا وكمان جايه علي اساس مايا بتشغلوا دماغكم عليا انا دا بعينكم الاول لازم اخرج من هنا وابتسمت بشر ههه ما انا هخرج فعلا 
عدا اليوم علي ابطالنا وفي يوم جديد في المستشفي 
حاتم بص جمبه ماشفش مايا استغرب هتكون راحت فين يعني ولسه هيسأل عليها لقاها جايه وشكلها متوتر وبتبص حواليها بخوف 
حاتم بغضب مكتوم  مسكها من ايدها وبصوت واطي: كنتي فين 
مايا بتوتر: كنت كنت في الحمام 
حاتم: وانتي فكراني عيل صغير هصدق ضغط علي ايدها: كنتي عندها صح 
مايا: لا لا مروحتش اصلا معرفش هي فين صدقني 
حاتم : اصدقك انتي دا انتي حسابك معايا تقل بس تقوم اختك بالسلامه 
الممرضه: فين أهل المريضه اللي في العنايه من امبارح 
حسناء قامت وتكلمت بسرعه: انا مامتها هي كويسه 
الممرضه: ايوا الحمد لله ونقلناها غرفه عاديه بس حاليا نايمه لما تصحي ممكن تشوفوها 
حسناء: تمام شكرا 
بعد شويه حسناء افتكرت حاجه واتوترت 
حسناء بتوتر: محمد تعالي عايزه اقولك حاجه 
محمد قام وحسناء اخدته بعيد عن الباقين 
حسناء بتوتر: في حد قال حاجه قدام يزن 
محمد: لا ليه 
حسناء براحه: الحمد لله دلوقتي قبل ما نور تفوق لازم يزن يمشي من هنا 
محمد: ليه وفي اي انتي من امبارح بعد ما جيتي من مشوارك السري دا وانتي مش علي بعضك ومرضتش اضغط عليكي قدامهم 
حسناء بتوتر: مش هقدر احكي لك دلوقتي وبصت حوليها واتكلمت بصوت واطي : قبل ما نور تفوق لازم يكون كتب كتابها هي وزين مكتوب 
محمد باستغراب: نعم!! ازاي اصلا 
حسناء: اسمعني انت مش فاهم حاجه ثق فيا دلوقتي 
محمد: طيب فهميني اي في 
حسناء : مش هينفع هنا نحن مراقبين المهم انت شوف المأذون وظبط الموضوع بس بسرعه نخلي نور تمضي وناخد الورق لزين يمضي 
محمد: وانتي فكرك ان زين هيرضي يمضي بالطريقه دي 
حسناء بخوف من رده فعل جوزها : ما بصراحه نحن مش هنقول له ولو سأل هنقوله ورق تبع الشغل 
محمد بصدمه: اي اللي بتقوليه دا لا طبعا مينفعش ومفكرتيش للحظه زين هيكون اي شعوره لما يعرف 
حسناء: اهدي يا محمد لما نقوله السبب هيقف معانا 
محمد: واي السبب دا حتي انتي مش عايزه تفهمينا حاجه لا يا حسناء اعقلي كلامك كده وفكري كويس وسبها ومشي 
كله دا تحت أنظار شخص 
حسناء بتوتر: ياربي اعمل اي مش عارفه اقوله ولا لا بس لازم الجوازه دي تتم وبأي شكل من الأشكال 
عند زين في الفيلا كان قاعد في الاوضه بتاعه اللي مش بيخرج منها وشخص مراقبه ومعاه سلاح ومصوبه عليه ومره وحده صوت عالي طلع وقميص زين بقي لونه احمر 
حصل حاله هرع في الفيلا وواحد من الحراس طلع لزين وهنا كانت الصدمه 

للانضمام لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا 
للانضمام لجروب الواتساب اضغط هنا 
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-