رواية عالم من نار ديجا وهاشم الفصل الثاني 2 بقلم مريم محمد

رواية عالم من نار ديجا وهاشم الفصل الثاني 2 بقلم مريم محمد


رواية عالم من نار ديجا وهاشم الفصل الثاني 2 هى رواية من تأليف المؤلفة المميزة مريم محمد رواية عالم من نار ديجا وهاشم الفصل الثاني 2 صدرت لاول مرة على فيسبوك الشهير رواية عالم من نار ديجا وهاشم الفصل الثاني 2 حققت نجاحا كبيرا في موقع فيسبوك وايضا زاد البحث عنها في محرك البحث جوجل لذلك سنعرض لكم رواية عالم من نار ديجا وهاشم الفصل الثاني 2

رواية عالم من نار ديجا وهاشم بقلم مريم محمد

رواية عالم من نار ديجا وهاشم الفصل الثاني 2

ديچا بخو*ف: مالك يا هاشم.... وهاشم زي ماهو بيقرب
ديچا: ع عمو انت كويس 
فاجأه بعد هاشم و هو يل*عن نفسه 
هاشم: اه اه كويس بس كنت داخل اصالحك يلا عشان نطلع نفطر مسك ايدها و طلع 
حنان: سيب ايدها يا هاشم 
وليد: اي يا ماما ماهو علي طول بيمسك ايدها 
حنان: بس انا قولت يسيب ايدها.
 هاشم بصوت عالي: ماما انا زي ما انا تفكيري مش بيروح غل*ط اكيد لان دي بنت اخويا 
وليد: هو في اي انا مش فاهم حاجه.
 حنان بدم*وع قامت من علي اكل: ابقا اسأل اخوك يا وليد وطلعت غرفتها و سابيتهم.
 وليد: في اي يا هاشم 
هاشم بز*عيق: مفيش مفيش مفيش 
وليد بصوت عالي: ازاي مفيش 
مردش عليه هاشم و سابو وخرج 
بليل علي فجر رجع هاشم من بره و هو سكرا*ن طينه دخل غرفته كانت ديچا قاعده عنده 
ديچا: هاشم اخيرا جيت كنت مستنياك عايزه اتكلم معاك في موضوع مهم 
هاشم بسكر و هو بيقرب منها وبيمسك ايدها و يقعدها جنبه: انا عايز انام دلوقتي 
ديچا: هاشم انت سك*ران.... انت اول مره تس*كر ليه كدا يا هاشم 
هاشم: سيبيني لوحدي يا ديچا 
طلعت ديچا و سابت هاشم في غرفته بعد خمس دقايق طلع هاشم من غرفته راح علي غرفة ديچا و دخل دون استأذان 
وديچا كانت نايمه علي سرير 
ديچا بخ*ضه وهيا بتعدل نفسها: هاشم في اي 
فضل يقرب منها بس*كر و ديچا ترجع لورا لحد ما خبطت في الحيطه 
ديچا بب*كاء: هاشم ابعد عني بتقرب ليه 
وقف هاشم و هو لازق فيها و وشه مفيش سم و يبقا لازق في وشها 
هاشم بس*كر: ديچا خليكي جنبي 
ديچا بب*كاء: انا مش فاهمه حاجه مالك 
قرب منها هاشم ولسه هيبوسها لكن ايد ديچا كانت اسرع و ز*قته بعيد 
ديچا: انت كنت هتعمل اي و فضلت تصر*خ و تقول الحق*ني يا بابا 
ديچا: حد. يلح*قني 
قرب منها هاشم و فضل يقب*لها بكل عن*ف 
ديچا بصر*يخ: يا بابا 
فاجأه دخل الجميع الغرفه 
مسك وليد هاشم من ياقة قميصه و فضل يضر*به ابرحه ضر*ب بش*ده لحد ما هاشم فقد الو*عي و الخدم خدوه علي غرفته 
وليد: ديچا انتي كويسه 
ديچا بب*كاء: لا لا 
وليد طلع من الغرفه بعص*بيه راح علي غرفة اخوه وفضل يضر*ب اخوه و هو فاقد الو*عي فاجأه قام هاشم بكل خ*ضه علي ايد ديچا و هيا بتصحيه 
ديچا: قوم يا هاشم يلا عشان نفطر 
هاشم و هو عر*قان: ده كان حلم 
ديچا: حلم اي يلا بقا عشان تفطر وبعدين نقعد مع بعض لان عايزه احكي ليك حاجه عشان جيتلك امبارح غرفتك وانت جيت سك*ران و قولتلي نتكلم بكرا 
هاشم بسرعه: ومحصلش حاجه بعد ما قولتلك كدا 
ديچا: لا انا نمت و انت نمت 
هاشم: الحمدلله الحمدلله 
ديچا: مالك 
هاشم: مفيش يلا نفطر 
بعد الفطار 
ديچا: مش هتيجي بقا عشان نتكلم 
هاشم: حاضر يلا و طلعو الجنينه 
هاشم: ها بقا في اي 
ديچا بخجل: بص بصراحه انا معجبه بواحد معايا في الكليه و هو بيحبني و عايز يتقدملي وانا قولت اقولك عشان انت اقرب حد ليا و تروح انت تقول لبابا 
هاشم بغ*ضب قام صف*عها بالقلم و هو الغيره عمياه: انتي بتقولي اي انتي مجنو*نه مفيش حد هيتجوزك انتي فاهمه مفيش حد هيتجوزك 
طلع الجميع علي صوت هاشم وبك*اء ديچا 
ديچا بصر*يخ وب*كاء: انت بقيت تعمل معايا كدا ليه انت مبقتش هاشم الي اعرفه 
هاشم بغي*ره: انتي ليا بس فاهمه ليا لوحدي ليا لوحدي فاهمه يا ديچا 
وليد: انت مجن*ون قصدك اي بالكلام ده 
هاشم وقد استوعب ماذا قال 
هاشم: انا...... وووووو

انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا 
للانضمام لجروب الواتساب اضغط هنا
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-