رواية جوازة الشهد يحيي وشهد الفصل العاشر 10 بقلم وهج ابراهيم

رواية جوازة الشهد يحيي وشهد الفصل العاشر 10 بقلم وهج ابراهيم


رواية جوازة الشهد يحيي وشهد الفصل العاشر 10 هى رواية من تأليف المؤلفة المميزة وهج ابراهيم رواية جوازة الشهد يحيي وشهد الفصل العاشر 10 صدرت لاول مرة على فيسبوك الشهير رواية جوازة الشهد يحيي وشهد الفصل العاشر 10 حققت نجاحا كبيرا في موقع فيسبوك وايضا زاد البحث عنها في محرك البحث جوجل لذلك سنعرض لكم رواية جوازة الشهد يحيي وشهد الفصل العاشر 10

رواية جوازة الشهد يحيي وشهد بقلم وهج ابراهيم

رواية جوازة الشهد يحيي وشهد الفصل العاشر 10

لفت شهد وشها عنه بغضب وقالت : ان كنت انت شايف ان كلامنا امبارح هبل 
فدي حاجه تخصك وعشان ترتاح وهسيبلك الاوضه ..
مشيت بسرعه شايله هدومها وتغطي جسمها بالمنشه بس. ودخلت اوضة خالتها النايمه بدلت هدومها ونامت جنب خالتها..
يحيى فضل  بمكانه بشرود هيعمل ايه دلوقتي هو عاوز يصلح اللي حصل باي طريقه..مش عارف ازاي زعلها واجعه اوووي ..
بصتها ليه اللي مليانه عتاب بتقتله..
مسح وشهه بتعب وقعد على السرير يفكر هيعمل ايه عشان يصالحها هو بيحبها ومش عايز يخسرها ابدا…
عند سلمى وعمر..
سلمى همست بارتباك: عمتي..
فز عمر بخجل من فوقيها..وبص مافيش حد..
رجع بص لسلمى اللي جريت على اوضتها وضحكتها ملت المكان وهي بتبص عليه ...
 شرد بضحكتها  اول مره يشوفها تضحك براحه كده من ساعت ما رجع من السفر 
نفخ يمثل الضيق.:.بقى انا بتعملي فيا كده..تعالي هنا
سلمى بابتسامه ودلع: مش جايه كفايه عليك كده …تصبح على خير وقفلت الباب  وحطت ايدها على قلبها بفرحه. 
عمر وقف عند الباب : والله وبقينى نعند يابنت عمي..لكن اعمل ايه بحبك
غمضت عنيها بفرحه ورمت نفسها عالسرير وهي تفتكر كل اللحظات الحلوه ما بينهم
الصبح
كانت شهد بتغسل المواعين وسرحانه لحد لما حست باديه تحاوطها ودفن وشها برقبتها..وهمسلها: وحشتيني اوووي ..
حرام عليكي اللي بتعمليه فيا دا .
غمضت عنيها ...قربه منها.. لمسته ليها بتسحرها بتخليها بعالم تاني دلوقتي نفسها بجد تترمي بين اديه..
أول ما لفت ليه شدها ليه لحد مالزق صدرها بصدره ..
..وهمسله:..لحد امتى هيخلص العقاب ده خلاص انا بقيت على اخرى..
حاولت تبعده عنها بضيق معرفتش..
بعد شعرها عن وشها ودفن وشه برقبتها و
عند سلمى صحيت من النوم على عمر وهو دافن وشه برقبتها..
فزت بارتباك : ععمرر ..
شدها ليه من تاني دفن وش برقبتها  وايده بتتحسس على جسمها بعد عنها وعنيه على شفايفها برغبه..
وهمسلها برجاء سلمى :بوسيني انت ولا مره عملتيها..
سلمى بكسوف وكانت هتقف :انت بتقول ايه..
عمر منعها تبعد عنه : جربي تبوسيني انت كمان عشان خاطري سيبي نفسك مره وحده بس.. وانتي معايا وقرب منها اكتر وحاوط خصرها باديه بتملك وهو بيبص بعنيها بعشق..
والتانيه رفعت ايدها بجرأه وحاوطت وشه باديها ..
ابتسم لها بحب و
يتبع..

انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا 
للانضمام لجروب الواتساب اضغط هنا
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-