رواية احببتها دائما وابدا ضي وحمزه الفصل السادس 6 بقلم رحمه سامي
رواية احببتها دائما وابدا ضي وحمزه الفصل السادس 6 هى رواية من تأليف المؤلفة المميزة رحمه سامي رواية احببتها دائما وابدا ضي وحمزه الفصل السادس 6 صدرت لاول مرة على فيسبوك الشهير رواية احببتها دائما وابدا ضي وحمزه الفصل السادس 6 حققت نجاحا كبيرا في موقع فيسبوك وايضا زاد البحث عنها في محرك البحث جوجل لذلك سنعرض لكم رواية احببتها دائما وابدا ضي وحمزه الفصل السادس 6
رواية احببتها دائما وابدا ضي وحمزه الفصل السادس 6
ضئ فجاه ضحكت بصوت عالي تحت صدمه حمزة من تصرفها وقام وهو الغض*ب مسيطر عليه.
حمزة: انتي بتضحكي كدا ليه.... المفروض انتي لسه مخبوطه اي اللي حصلك مره واحده كدا... انتي مجنونه ولا اي.
ضئ: اصلي مش مصدقة ان دا حمزة اللي بيكر*هه الست*ات... دا انت طلعت طيب اوي اهو.
حمزة بغض*ب: تصدقي انا غلطان اني قومت اساعدك انا مالي ما تولعي.
ضئ وهي بتقرب منه بخب*ث: هو انا ليه شامه ريحة اعجاب شديد.... قول الحقيقه متتكسفش.
حمزة: بت انتي خلينا نشوف شغلنا ولا تحبي الغي كل حاجه دلوقتي انا مش فارق معايا.
ضئ: لا وعلي اي.... مسير الجميا يقع ويعترف بكل حاجه.... المهم انا زهقت ممكن تطلب لينا اكل.
حمزة: هو انا الخدام بتاعك... تقدري تروحي تاكلي في اي داهيه تعجبك.... انا مبكلش بره بيتي... ولا تحبي اعزمك علي الاكل في البيت عندي.
ضئ بصد*مة: انت بتقول اي فاكر نفسك مين يا جدع انت... وانا اللي فاكرك محترم طلعت زبال*ة.
حمزة بخب*ث: هتعملي فيها شريفه دلوقتي... عمتا تقدري تنزلي تاكلي في الكافتريا وبعدها تطلعي خلينا نخلص شغل النهارده.
ضئ: طيب اوكي انا هنزل... وافتكر كلامك دا كويس لان هيجي يوم وهتندم عليه.
سابته ضئ ونزلت تحت وهو مبقاش عارف يشتغل فتح الكاميرا عشان يشوف اي بيحصل في شركته لحد ما شاف منظر عصبه اوي وبسرعه نزل علي الكافتريا.
حمزة: ممكن اعرف اي اللي بيحصل هنا... انت ازاي تسمح لنفسك تقعد مع واحده ست.
نادر: اسف يا استاذ حمزة انا لاقيتها بتاكل لوحدها قولت اشاركها من باب الزؤق.
حمزة: اتفضل قوم من هنا ولو اتكرر الموضوع دا تاني اعتبر نفسك مرفوض.
اعتذر نادر وقام وضئ بغض*ب: اي اللي عملته دا... انا مطلبتش منك تدخل... دا الموظف عنده زؤق عنك بكتير.
حمزة بعد ما قعد قدامها: والله شركتي وانا حر ليها ومش هسمحلك تبوظي نظامها اتفضلي خلصي اكلك بسرعه خلينا نطلع.
ضئ بابتسامه: حمزة بيه بنفسه هيشاركني اكلي... دا شكل الغيرة عامله شغلها معاك.
حمزة بغض*ب: هتاكلي وانتي ساكته ولا هتطلعي نخلص الشغل بدل الكلام الفارغ دا.
ضئ: خلاص خلاص هاكل دا انت صعب اوي.
*عند نسرين بعد ما قراءت الفاتحه نزلت هي واحمد سوي..
احمد: هتروحي فين دلوقتي يا حبيبتي.... متيجي معايا الشركة عايز اعرف حمزة واعزم الشركة كلها.
نسرين: انت مستعجل كدا ليه لسه بدري... روح انت شغلك وانا هروح اخلص شوية حاجات.
احمد: نسرين هو انتي مش فرحانه باللي حصل معرفش ليه حاسك مش عايزة.
نسرين: انا لسه معترفالك بحبي وكل حاجه حصلت مره واحده فانا مش مصدقة بس مش اكتر يا حبيبي.
احمد: معلش يا حبيبتي بكره تتعودي علي الوضع الجديد.. تحبي بقي اوصلك ولا هتروحي بعربيتك.
نسرين: لا روح انت شركتك انا هروح بعربيتي ابقي اشوفك بليل بقي.
مشي احمد ونسرين بسرعه طلعت علي بيت يونس وهي مضايقة اوي واول ما دخلت الشقة حضنت يونس.
نسرين: انا مش هقدر اكمل في اللعبة دي... دا احمد ما صدق يا يونس... لا ومستعجل علي الفرح وامي موافقة.
يونس: وبعدين معاكي يا نسرين.... يا حبيبتي مش اتفقنا ان دا وضع مؤقت... وانا مش هسمحله ياخدك مني.
نسرين: بس يا يونس مهما كان حب احمد ليا هو مش هيبيع حمزة لو حصل اي انا عارفه كويس دا يضحي بروحه عشان صاحبه.
يونس بخب*ث: لا من الناحية دي اطمني... احمد عشانك هيعمل اي حاجه دا عاشق ولهان... انتي بس قربي منه شوية.
نسرين: انا معرفش ليه مصمم علي حمزة بالشكل دا... انت بشغلك تقدر تبقي احسن منه.
يونس بش*ر: انتي مش فاهمه حاجه.... حمزة واخد مكاني... وانا مستحيل انسي اللي عمله فيا... دا رفض يديني ورثي انتي مش فاهمه حاجه.
نسرين بصد*مة: انت بتقول اي يا يونس... هو انت تبقي قريب حمزة.... انا فعلا مش فاهمه ورث اي اللي بتتكلم عنه.
يونس: هفهمك يا حبيبتي... انا ابقي اخو حمزة الصغير.... بس من الام بس.... وهو رافض يديني حقي في ورث امي... ورافض يعترف بيا اخ ليه اصلا... وعشان كدا مش هيهدي ليا بال غير لما ادمره واخد حقي منه.
نسرين حضنته: متقلقش يا حبيبي انا معاك وفي ضهرك واللي هتطلبه مني هعمله... يلا لازم امشي دلوقتي.
يونس: ماشي يا نسرين.... وخليكي علي تواصل معايا انتي فاهمه... اي جديد يوصلي علي طول.
نسرين: متقلقش يا حبيبي.... يلا باي.
خرجت نسرين ويونس دخل اوضة وكان بيكلم شخص مش واضح هو ست ولا راجل.
يونس: هانت وكل واحد هياخد حقه... مش هسمح لحد تاني يجي عليا مهما كان مين... واللي هيقف في طريقي هدوسه عشان اوصل لهدفي.
*في الشركة خلصت ضئ شغلها كله وكان باين عليها التعب وحمزة لاحظ دا ولاحظ ضهرها اللي وجعها فقام من علي الكرسي وخد المخده بتاعته من وراه وراح ناحيتها.
حمزة ببرود: تقدري تاخدي المخده دي حطيها وراه ضهرك هتريحك اوي.
ضئ بابتسامه: شكرا يا حمزة انا اصلا خلصت شغلي وهقوم اروح وبكره نكمل.
حمزة: الوقت اتاخر تحبي اوصلك في طريقي.
ضئ بتوتر: لا شكرا مش عايزة اتعبك انا خلاص طلبت اوبر عن اذنك بقي.
قامت ضئ عشان تمشي بس حمزة وقفها: ضئ ممكن ثواني.
ضئ باستغراب: خير في اي تاني.
حمزة بتوتر: بصي يعني ياريت بعد كدا شعرك تبقي تربطيه.... بلاش تيجي الشركة وانتي فارضه شعرك بالشكل دا.
ضئ باستغراب: ودا ليه ان شاء الله.... واي علاقته بالشغل اصلا... حمزة بيه اظن دي حرية شخصية وانت مش هتقولي اعمل اي ومعملش اي.
حمزة بغض*ب: خلاص اولعي انتي عندك حق حته لو هتيجي عريا*نه انا مالي... يلا اتفضلي امشي.
ابتسمت ضئ وخرجت بسرعه من الشركة ورجعت علي بيت حمزة وبسرعه غيرت هدومها علي وصول حمزة البيت راحت تستقبله.
ضئ: حمدالله علي السلامه يا بيه.... مالك راجع متعصب كدا ليه.
حمزة: مفيش يا حسن الاكل فين انا جعان جدا.
ضئ حطيت الاكل وقالت: تأمرني بحاجه تانية يا بيه قبل ما امشي.
حمزة: اقعد يا حسن عايز اسالك علي حاجه كدا... هو يعني لما تضايق ان في بنت قعدت مع راجل غريب وتضايق من نظرات الرجاله لشعر البنت دش وشكلها دا معناه اي.
ضئ بابتسامه: والله يا بيه مش عارف بس بيقولوا انها غيرة ودي بداية الحب.
حمزة بغض*ب: حب اي وزفت اي انا مش بتاع الكلام دا.
ضئ: بص يا حمزة بيه انا لو مكانك ادي لنفسي فرصة... يمكن تكون دي عوض ربنا ليا علي كل اللي شوفته في حياتي.
حمزة: بس افرض هي معندهاش نفس الشعور.
ضئ: كله هيبان من التصرفات... يلا انا لازم امشي اتاخرت علي ابويا.
حمزة: ماشي يا حسن... ابقي سلملي علي عم سعيد.
مشيت ضئ وحمزة اكل وطلع اوضته وقبل ما ينام بعت رسالة لضئ وابتسم وقفل الفون... ضئ روحت نامت من تعب اليوم ومشفتش الرسالة.
*تاني يوم في الشركة وصلت حمزة واول ما دخل اتصدم وابتسم....
انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضمام لجروب الواتساب اضغط هنا