رواية انا وابن عمي كاملة جميع الفصول بقلم احمد محمود

رواية انا وابن عمي كاملة جميع الفصول بقلم احمد محمود


رواية انا وابن عمي كاملة جميع الفصول هى رواية من كتابة احمد محمود رواية انا وابن عمي كاملة جميع الفصول صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية انا وابن عمي كاملة جميع الفصول حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية انا وابن عمي كاملة جميع الفصول

رواية انا وابن عمي بقلم احمد محمود

رواية انا وابن عمي كاملة جميع الفصول

انا بنت عايشة فى بيت عمى لانى والدى متغرب ووالدتى متوفيه ووحيدة مالييش اخوات 
 اولاد عمى طيبين وزوجة عمى كمان وباباهم بردو متغرب زى بابا،، بس اللى بلاحظه ان واحد من اولاد عمى وهو الكبير متحكم فيا لدرجة تخنق واكتر حتى من اخواته من ساعة ما جيت البيت وعندى احساس انه مضايق من وجودى وعاوز يطفشنى من البيت باى طريقة ولان بابا موصينى انى افضل معاهم وما اروحش عند حد من قاريبى غير بيت عمى ده فقط ف مش بقدر اجادله ولا ارفض كلامه 
 كل تحكماته فى لبسى وخروجى وحتى اكلى حتى النوم بالميعاد ملاحظة كل ده وساكتة ولما بتخنق قوى بقفل عليا باب اوضتى وافضل اعيط واشكى لربنا 
 افتكر مرة كنا خارجين انا واخواته ورايحين فرح واحدة صاحبتهم لقيته وقف وقالى انتى رايحة فين!!؟ ردت اخته عليه وقالت رايحة معانا ولا هنسبها فى البيت لوحدها؟ قالها وهى مش ماما موجودة؟ قالتله علشان خاطرى يا احمد سيبها تخرج معانا وسمعت زوجة عمى الكلام وجت ناحيتنا وقالتله فى ايه يا احمد ما تسبها تروح معاهم مش اخواتك الاربعة رايحين خليها تغير جو وتفرح معاهم لكنه بردو رفض وقعد يزعق ويقول ولو جرى ليها حاجة اقول ايه لعمى اللى موصينى عليها 
 زعقت زوجة عمى فيه وقالتله هى خارجة مع اخواتك مش لوحدهم وبعد مناهدة مع بعضهم خرجت مع بنات عمى ووافق بس علشان هو هيجى معانا على الرغم من اخوه التانى كان رايح معانا بس هو اصر انه يروح 
 وفى الفرح اخواته راحوا سلموا على العرسان واتصوروا معاهم ولما جيت اروح رفض وقالى انتى تعرفيهم؟؟ اخواتى دى صحبتهم لكن انتى لا فأفضلى مكانك احسن وبالفعل فضلت وحسيت ان بالغعل مكنش ليه لزوم اروح طالما كله بيتحرك وانا بس اللى موجودة فى مكانى و قلتله خلاص عاوزة اروح ولانى مكملتش نص ساعة جاية الفرح قعد يزعق قدام الناس ويقولى ما انا قولتلك متجيش انتى غاوية تتعبينا وتزهقينا وخلاص وجريو اخواته عليه هدوه علشان يسكت والناس كلها بتبص علينا واخواته حاولوا معايا انى افضل لكنى رفضت وقلت تعبانه وقلتلهم انتم افضلوا مع صحبتكم وانا هروح مع محمد اخوكم فهو رفض وقال لا انا اللى هروحك فاخواته شدوه ناحيتهم وقالوله انه يهدا شويو وكفاية كدا وهو طلب منهم ميتأخروش وخرجت انا وهو وكنت هموت من الغيظ منه طول الطريق وانا معاه بعيط فوقف العربية وصرخ فى وشى وقالى لو مبطلتيش عياط مش هيحصل طيب وانى انا اللى غلطانة من الاول فأتخضيت وخفت وسكت وانا مصدومة فيه قوى 
 ورجعنا البيت ودخلت اوضتى بعدها بشوية لقيت زوجة عمى بتخبط وتقولى تعالى يا حبيبتى اتعشى فرفضت وقلتلها انى مش جعانة وتعبانة وعاوزة انام وعلشان هى عارفة اللى حصل سابتنى براحتى لكنه هو طبعا المتحكم معجبهوش الحال ولقيته بيزعق جامد ووطنط بتهدى فيه وهو رافض ويقول دى بتدلع دى عاملة نفسها هى اللى زعلانة وهى اصلا غلطانة فخفت ونزلت وقلتله انت عندك حق وانا اسفة بس انا مش جعانة فيها ايه دى ولا الاكل كمان بالغصب قالى اه بالغصب ولو مش عاجبك اخر فزوجة عمى زعقت فيه وقالته احمد الزم حدودك واحترم نفسك فبص عليا بشدة وبعدها خرج واستأذنت من زوجة عمى ودخلت اوضتى ومسكت التليفون. علشان اتصل بابا اشتكيله واقوله انى مش مرتاحة وعاوزة اروح عند اى حد من خلاتى ولا عماتى بس ابعد عن هنا لكن فى اخر لحظة سبت التليفون وخفت لازعج بابا وهو متغرب 
 تانى يوم لبست علشان اروح الجامعة وانا خارجة من اوضتى لقيته فى وشى قالى صباح الخير فاستغربت منه ورديت قالى رايحة فين قلتله رايحة الجامعة. قالى لوحدك؟ قلتله لا مع اختك دينا فقالى انا اللى هوصلكم وبالفعل وصلنا وقالنا انه هيعدى علينا بعد ما نخلص محاضراتنا ويرجعنا البيت ولما مشى اخته اتأسفت ليا وقالتلى حقك علينا ومتزعليش منه هو خايف عليكى مش، اكتر لانك امانة فى بيتنا وباباكى وصاه عليكى كتير وبابا كمان اكد على كدا 
 قولتلها عادى حصل خير 
 وكل واحدة فينا راحت لمحاضرتها وانا خارجة من المحاضرة فى زميل ليا سألنى سؤال عن المحاضرة واستغربت منه انه المفروض يسأل الدكتور فيه او واحد صاحبه لكنى جاوبته ويدوب بلف وشى الناحية التانية لقيت ابن عمى اترعبت جدا وسالنى مين ده قلتله ده زميل ليا وسالنى سؤال عن المحاضرة ونفس اللى فكرت فيه هو قاله قولتله خلاص جاوبته ومش هيحصل تانى فشد ايدى وسط الكل ومشى بيا حتى ما استناش اخته وكنت حاسة ان هيحصل مصيبة النهاردة من طريق سواقته ونظراته ليا كل شوية 
 واول لما وصلنا البيت فؤجت به زقنى وقال لوالدته المحترمة لقيتها واقفة مع واحد وتلاقيها متعودة على ده اتصدمت جدا مبقتش عارفة ارد وزوجة عمى بصت ليا فحكتلها اللى حصل فلقيته صرخ فى وشى وزعق جامد وقالى انه لو شافنى كدا تانى لهيقتلنى واتهمنى اتهامات باطلة ووالدته زعقت فيه وقمت امشى من قدامه فشدنى وصرخ فى وشى وقالى انه مخلصش كلام انا كنت فى حالة زهول وصدمة من اللى بيعمله فشديت ايدى ولفيت علشان امشى تانى فشدنى وضربنى بالقلم ووالدته صرخت واخواته كلهم واقفين كله مستنى ردة فعلى كنت عاوزة اصرخ او اجرى ارمى نفسى وانتحر او اخرج اوواعمل اى حاجة بصيت عليه كتير ودموعى كانت مطر فخدتنى زوجة عمى فى حضنها وطبطبت عليا وبقت تهدينى وهو اخواته جريوا عليه ومشيوا بيه ناحية اوضته 
 وانا دخلت اوضتى وفضلت قاعدة حاسة نفسى عاوزة اصرخ اكسر حاجة انفجر هموت من القهر والغيظ اللى انا فيه وكل ما واحدة تخبط عليا من اخواته ارفض اخرج 
 وبهدوء لميت هدومى وحاجتى ومن غير ما حد يحس بيا خرجت ورحت عند خالتى اللى اتخضت عليا اول ما شافتنى واللى اترميت فى حضنها وفضلت اعيط اعيط كتير جايز ارتاح شوية 
 وحكتلها اللى حصل واضايقت جدا وقالتلى انتى مش هتروحى عندهم تانى وانا هتصل بباكى واقوله انك تفضلى عندى 
 وكان كل شوية تليفونى بيرن كانوا بنات عمى وزوجة عمى بيتصلوا يطمنوا عليا لكنى ما رديتش عليهم وقفلت التليفون ونمت وصحيت على صوت خناقة وزعيق جامد جدا فطلعت اجرى ولقيت اولاد عمتى فاستخبيت ورا خالتى واول ما شافنى ابن عمى جرى ناحيتى وشدنى وكان هيضربنى لولا خالتى صرخت وابن خالتى اتخانق معاه وبقى الكل يصرخ فى بعضه وجريت ناحية البلكونة ورميت......
يتبع 

متنساش ان الرواية موجودة كاملة في قناة التلجرام والواتساب
وكان كل شوية تليفونى بيرن كانوا بنات عمى وزوجة عمى بيتصلوا يطمنوا عليا لكنى ما رديتش عليهم وقفلت التليفون ونمت وصحيت على صوت خناقة وزعيق جامد جدا فطلعت اجرى ولقيت اولاد عمتى فاستخبيت ورا خالتى واول ما شافنى ابن عمى جرى ناحيتى وشدنى وكان هيضربنى لولا خالتى صرخت وابن خالتى اتخانق معاه وبقى الكل يصرخ فى بعضه وجريت ناحية البلكونة ورميت.....
 نفسي من البلكونه وماحسيتش بنفسي بعدها الا بعد وانا ف المستشفي مش قادره احرك جسمي ولاقيت بابا وعمي جنبي بابا ماسك المصحف بيقرا فيه وعمي حاطط ايده ع خده ولما شفت بابا فرحت اوي وقلت بابا انا فين لاقيت بابا قام وقالي حمد الله ع سلامتك يا حبيبتي وعنيه دمعت ولاقيت عمي قالي الف سلامه يا بنتي حقك عليا .قلت لبابا هوه انا فين ومال ايدي ورجلي وضهري مش حاسه بيهم ساعتها دخلت الدكتور ولاقيت ف وشه نظره حزن وزعل وابتسامه غير مبرره وقللي حمد الله بسلامتك .قلت له انا فيا ايه يا دكتور قالي مافيش دي شويه كدمات خفيفه هتاخد وقت شويه ولاقيت الدموع ف عين بابا وعمي .تاني يوم لاقيت ولاد عمتي وخالتي كلهم جنبي ع السرير ف المستشفي وملاقيتش بن عمي الكبير عدي شهر واتنين وتلاته وكل يوم بابا يزورني هوه وعمي وكل ما اقولهم انا هاخرج امتي يقولولي لما ربك يريد ..انتي مستعجله ليه ف الوقت ده زميلي ف الكليه كان بيجي يطمن عليا بس بعد ما والدي وعمي يكونو مش موجودين وكان بيجيب ليا المحاضرات اللي ما حضرتهاش ويذاكر معايا ويضحك معايا ويهون عليا ..وف يوم لاقيت الدكتور بيقولي ان شاء الله هاتخرجي بكره .قلت له يا دكتور انت ما بتقولش ليا ليه انا فيا ايه واشمعني رافضين اتحرك من السرير يا دكتور انا تعبت خالص .لاقيندت الدكتور قال بصي يا بنتي انتي كان عندك كسور مضاعفه ف رجلك وايدك وركبنا ليكي شرايح ومسامير وللاسف مش هاتعرفي تمشي ع رجلك زي الاول لان وقعتك كانت جامده هاتضطري تعملي علاج طبيعي مكثف وهاتمشي ع عكازات ..بصيت للدكتور وعيوني كلها دموع وانهرت تماما وفجاه لاقيت بابا قدامي خدني ف حضنه وقالي ان شاء الله هاتمشي ع رجلك احسن من الاول ومشهاسيبك . ف الفتره دي ما حضرتش الامتحانات ولا شفت ابن عمي ولا حتي ولاد عمي وعمتي لان بابا خاصمهم ولكن زميلي ف الكليه كان بيطمن عليا ع طوول حتي انه كان بيحضر معايا علاج الجلسات الطبيعي وكان بيضحك معايا وياما هون عليا وعرفت بعد كده انه اتعمد يسقط سنه ف الكليه عش يبقي معايا وفضلت سنتين اتعالج طبيعي وانا بروح الكليه وف يوم وانا خارجه من الكليه معايا زميلي فوجئت بابن عمي الكبير واقف قدامي انا وزميلي ويقولي ووشه مكشر .اولا حمد الله ع سلامتك وثانيا مشعاوز اشوفك ماشيه مع زميلك ده تاني بصيت له مشعارفه اقول له ولا اعمل معاه ايه ولاقيت زميلي بيقوله اتصدق ان ماعندكش دم ولاقيت خناقه حصلت بينهم اتدخل فيها امن الكليه وعملو له محضر وزميلي اصر انه يوصلني لباب البيت وقلت لبابا ع اللي حصل لاقيته انفعل وقال انا قاطعتهم اصلا ولاقيته راح لقسم الشرطه وعمل محضر بعدم التعرض وانا كنت معاه واول ما دخل ابن عمي وعمي القسم لانهم بعتوله استدعاء عشان محضر متقدم فيه .لاقيت عمي حاطط وشه ف الارض وابن عمي مضي ع المحضر وعيونه كلها شرار .وخرجنا وروحنا . ف الفتره دي كنت بعرج ع خفيف من رجلي لحد ما خلصت الجامعه وانقطعت اي علاقه باولاد عمي وعمي وف يوم لاقيت زميلي ف الكليه بيتصل عليا بيستاذن عشان عاوز بابا ف موضوع وحددت فعلا معاد معاه وحضر زميلي هوه ووالده ووالدته عشان يتقدمو ليا وانا فعلا وافقت وحددنا معاد الخطوبه وقتها بابا راح متصل باخوه عشان يقول له انا عازمك ع فرح بنتي.. بعدها بساعتين بالظبط لاقيت باب الشقه بيخبط جامد وبابا فتح الباب اتفاجا بابن عمي الكبير بيقوله هوه انت فاكر ان حد هايتجوزها غيري ..ده انا اقتله واقتلها ورزع الباب وراه ومشي ..لاقيت بابا لبس هدومه وخرج ولاقيت تليفون من عمي بيسال علي ابنه وقلت له ع اللي حصل . ساعه ولاقيت بابا راجع وقال ليا انا هاوديه ف داهيه البلطجي ده شويه ودخل بابا اوضته وغير هدومه ولاقيت عمي وولاده ماعدا الكبير ومرات عمي وخالتي وابنها جايين البيت عاوزين
يتبع

تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-